إذا سبقت إصابتك بالاكتئاب، وخاصة اكتئاب ما بعد الولادة، فأخبري الطبيب بذلك إذا كنتِ تخططين للحمل أو بمجرد معرفة أنكِ حامل.
قد يكون موضوع التعرض لاعتلالات في الصحة العقلية أمراً صعباً على بعض القراء.
وتوصي الدكتورة ستوبي بأنه بوسع الشريك أو الزوج أو أحد الأحباء الآخرين أن يقدم الدعم من خلال القيام بما يلي:
لا داعٍ لشعور الأمهات بالخجل أو العار من أن تطلب المساعدة. صحة الأم النفسية تنعكس بشكل مباشر على صحة الطفل ونموه العاطفي.
تستطيعُ النساءُ اتخاذ خطواتٍ للتصدِّي لمشاعر الحزن بعد إنجاب طفل:
تناول وجبات صحية ومنتظمة، وعدم البقاء لفترات طويلة دون تناول الطعام.
التحضير للولادة بداية من دورة التحضير للولادة وحتى إعطاء حقنة الأبيدورال عند الولادة واختيار نوع المنزل
ينبغي على الأم التحدّث مع مزود الرعاية الصحية حول العثور على مهني متخصص بالصحة العقلية للمساعدة في التعامل مع هذه المشاعر.
يمكنكِ فعل بعض الأمور لنفسكِ من شأنها زيادة فعالية خطتك العلاجية وإسراع عملية تعافيكِ، وذلك جنبًا إلى جنب مع تلقي العلاج المتخصص.
مع ذلك، إذا كانت الأم تشعر بأنها غير قادرة على رؤية الجوانب المضيئة وأنها لا تشعر بلحظات من الفرح مختلطة مع الإرهاق، فحينها يكون ذلك علامة على أن الأمور لا تسير كما ينبغي. وسيكون من المفيد جداً التحدث مع الإمارات صديقة موثوقة أو عاملة توليد أو قابلة أو طبيبة، من قبيل قول ’الأمر أصعب مما كنت أعتقد‘ أو ’هل يمكنك مساعدتي في التغلب على ما أنا فيه؟ هل هذا الأمر شائع‘".
التَّحدُّث إلى شخصٍ ما (الزوج أو الشريك أو أفراد العائلة أو الأصدقاء) عن مشاعرهنَّ.
وربما تشعرين بأنك أقل جاذبية وبصعوبة في إحساسك بالهوية أو نور تشعرين بفقدان السيطرة على حياتك. يمكن أن يسهم وجود أي من هذه مشكلات في الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة.
تغذية الرُضع كل شيء عن الرضاعة الطبيعية، والحليب المشفوط، والحليب الصناعي في الزجاجة، والتحول إلى الأطعمة الصلبة
وثمة العديد من المهنيين الطبيين الموثوقين ممن سيجيبون عن الأسئلة بصفة سرية وبلطف.